أعراض المس الشيطاني تعد و أكثر الحالات في انتشاره
وتختلف درجتها من شخص لأخر فتعرف على أعراض المس والسحر وأسبابه
المس هو أذيه الجن للإنسي سواء بالدخول إلى بدنه وتلبسه بشكل دائم، أو ملازمة الجسد من الخارج وإلحاق الضرر به والشخصٌ ممسوسٌ أي أُصيب بمسٍّ من سحرٍ أو جنونٍ ونحوه، ومسّه أي أصابه، فيُقال: مسّه الكِبَر، أو مسّه العذاب، أو مسّه الأذى والجنون
التعطيل في أمور الحياه كالزواج والعمل.
سلوكيات غريبة من المصاب كخروج بعض الكلمات لا اراديا.
أعراض المس الشيطاني تعد و أكثر الحالات في انتشاره
ومن العلامات الاحساس بحركة داخل الجسم كالحركه بالبطن أو الرجل كأن شيء غريب يتحرك. أو خروج العارض ومحاولته الحوار أو السب و الشتم أو السخريه.،أو التشنج في أطراف الجسد .
ولو كان المس بسبب العشق مثلًا، تجد المصروع غالبًا يرى في منامه إمرأة تقبله أو تعاشره
أو تستعرض أمامه وتداعبه أو تهديه وردة أو هدية أخرى وقد يرى نفسه في زواج.
وإن كان المس بسبب الاعتداء فتجد المصروع يرى حيوانات تطارده، أو يرى أنه يسقط من مكان مرتفع.
ولكن تتوقف درجة ظهور أعراض المس على الإنسان في اليقظة على قوة إيمانه وحسن توكله على الله،وعلى سبب التلبس وعلى طبيعة الشيطان ومكانه في الجسد فلو كان الإنسان قوي الإيمان صادق التوكل على الله فإن الشيطان يكون ضعيفًا عاجزًا لا يستطيع أن يتحكم
في عقل وقلب هذا المؤمن بسهولة.
لتدرج في الإضلال: فالشيطان لا يملّ ولا يهدأ، ويأمر الإنسان بالمحرّمات بالتدريج وخطوة خطوة، حتى إذا خضع له الإنسان درّجه لمعصية أخرى، فيصل به الحال رويداً رويداً إلى أن يوقعه بالكبائر والمعاصي العظيمة، فيزيغ الإنسان ويضلّ.
إلقاء الشبهات: فيلقي الشكوك والشبهات في نفس المؤمن، ويحاول زعزعة عقيدتهم بالله، حتى إن الصحابة لم يسلموا من ذلك، وكانوا يأتون ويشكون لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- من وساوسه.
أعراض المس الشيطاني تعد و أكثر الحالات في انتشاره